مبادرة جديدة لتطوير التعليم التفاعلي بالقاهرة

مبادرة جديدة لتطوير التعليم التفاعلي بالقاهرة
تجربة جديد للنهوض والارتقاء بمستوى تعلمي جيد للأطفال عن طريق تطبيق العلم الحديث وجاء هذا حينما قررات احدي النماذج الشابة المتطورة دراسة المحتوى بشكل جيد وبمستوي لائق للنهوض لمستقبل افضل

من خلال تطبيق التعليم التفاعلي
وجاء ذلك النموذج المشرف  بافكار جديدة لتطوير شكل التعليم و تطبيق الدراسات والمعلومات التي حصلت عليها بأسلوب علمي يساعد على نشئ جيل جديد يساعد على تحديات العصر

ويتمثل هذا النموذج في الأستاذة سماح الهوارى الحاصلة على ليسانس أداب إنجليزي وماجستير في التعليم التفاعلي بالصين والتي اضافة ان هذه الدراسة من اهم الدراسات الهامة بالنسبة لي وكان عن طريقة التعليم ذاتها وهى ان التعلم العملي افضل من التعلم النظري للأطفال لبناء الشخصية الذاتية لهم ومن هنا نكتشف ان التفاهم والمشاركة لديه تفاعل ايجابيا على شخصية الاطفال وان العمل على تنمية واكتشاف المواهب الخاصة بهم في سن مبكرا يجعلهم اسرع للاستجابة
وان من منطق ايماننا بان الاستثمار في العنصر البشرى هو اهم استثمار نسعى له لتشئه جيل مبدع فكريا متميزا اخلاقيا وعلميا وبدنيا لديه قدرة على المعرفة جيل لديه روح التحدي ملتزم بمبادئ مجتمعنا القيمة لديه روح المواطنة الصالحة فعال في بيئة تربوية قادر على مواجهة تحديات العصر

وكان هدفي هو الارتقاء من خلال تفعيل الاستراتيجيات المختلفة تعليميا وعلميا وثقافيا وسلوكيا باستخدام الوسائل التعلمية المتطورة لغرس القيم الاخلاقية والثقة بالنفس لمواجهة التحديات المستقبلية وروح المواطنة واحترام الاخرين
و كانت البداية في انشاء اكاديمية لتطبيق التعليم الحديث وانشاء نظريات علمية ومعلومات ثقافية ليكون قادرا على استيعاب اكبر قدر ممكن من الاطفال
لا نشاء جيل جديد واعى فكريا وعلميا وثقافيا عن طريق التعاون والمشاركة لمكافحة الامية وانتشار حب العلم والتعلم واتمنا تعميم الفكرة ومساعدة الجهات الخاصة والمسؤولين بهذا الشأن بتطبيقها ونفسى يكون عندي مؤسسة كبيرة تجمع اكبر عدد من الاطفال القادرين على التحدي من خلال العلم التفاعلي