ساندى اشهر رسامة بالقاهرة

 سندريلا  الفن الراقى  موهبة شبابية جديدة تتميز بعالم الفن وتبهر كل من شاهدها 

 ساندى سامح  عبد الله وشهرتها سندريلا  تبلغ من العمر  18 عام  بالصف الثالث الثانوى   ابنة محافظة القاهرة  بالرغم من صغر سنها الا انها اتقنت حبها للرسم  واصبحت  واحده من اهم اصحاب المعارض الفنية الجميلة  ظلت تنمى موهبتها وبدأت شهرتها تنتشر بين مدارس المحافظة  كلمات بسيطة تبرز عزيمة هذه الفتاة فى تحقيق الحلم الذى نشأ داخلها منذ الصغر  وانعكس الحال عليها  ومع مرور السنوات تمكنت من تنفيذ ماحلمت به من خلال اشتراكاتها فى العديد من المسابقات  التابعة للمدرسة الخاصة بها وحصولها على استحسان الجميع من ما شاهد ها و قول  انا بحب الرسم جدا من وانا عدنى 5 سنوات تقريبا 

والبيت عندى كان يساعدنى فى العديد من الرسومات  ويحفظنى على الرسم وتنمية موهبتى بشرط  ان اكون على مستوى عالى فى الدراسة  وان ذلك لا يؤثر على  مستويا العلمى  واستكملت  انا علمت نفسى بنفسى دون الاعتماد على اى كورسات  باستخدام شبكات التواصل الاجتماعى اليوتيوب  وحاولت ان يكون لى اسلوب اتميز به عن الغير مثل كل الفنانين   بالاضافة الى انى بحب ارسم على وشى جدا وبحب الصور والالوان  واشوف رسمى قدامى بفرح بيها جدا  وبحب ارسم على الحائط جدا  وسبب شهرتى هو انى  رسمت بورتريهات  عجبت ناس كتير منهم اصحابى وجيرانى وحققى شهرة كبير واشتركت فى العديد من المسابقات اون لاين وكانت عالمية  وحاصلت فيها على المركز الخامس  وبعدها اتعرض عليا اكون مدربة رسم اون لاين  وكان لمجموعة من الاطفال  منهم اتنين  من ذوى الاحتياجات الخاصة نظرا لانى بعرف اتعامل مع الاطفال   وطبعا كان نفسى اكمل ويكون ليا مكانى الخاص  ومعرض لكن طبعا الظروف تفرض نفسها  نظرا لذلك الوباء المنتشر 

واستكملت  أن والدتها وجدها هما مثلها الأعلى فى الحياة ومصدر الطاقة لها فى تكوين شخصيتها وتنمية موهبتها وشهرتها الواسعة وتلفت إلى أنها تستخدم اقلام الرصاص وأقلام دمج وفحم فى رسوماتها  تتابع سندريلا أنها تميل إلى رسم  بورتريهات فحم خيالية  وتشير إلى أنها حصلت على المركز الثانى فى مسابقة الهند  كما شاركت فى مسابقات عدة، أبرزها لمحات من الهند، مصر فى عيون أبنائها، موهوبات حول العالم  وتختتم  ساندى بحلم يكون ليا معرض كبير  باسمى وعرض لوحاتى ويكون رمز  الابتسامة على وجوه الاطفال