تقول الكاتبة الصغيرة رحمه محمد احمد والتي تبلغ من العمر 21عام إنها كانت تعشق وتهوى القراءة والبحث عن كتب المجالات المختلفة فى المكتبات وأحبت القراءة لنزار قبانى و صلاح جاهين هما أكثر ما دفعنى للكتابة وأكثر ما تأثرت بة فى تلك الفترة بدأت عندما كانت تبلغ الثامنة من عمرها والآن تملك من العمر واحد وعشرون عاماً
وبدأت كتاباتى بشكل عام ومن ثم بدأت أكثر فأكثر وأحسن من أدائى مراراً حتى تفوقت ثم توسعت أفاقى وأندرجت فى مجال الإلقاء وكنت أملك تسع سنوات من الزمن وعادة ما كنت أتنقل بين القصائد لاكتسب المزيد من الخبرات لأخرج لجمهورى بثوبى المتنوع فى كل مرة نلتقى وتقول بحب اكتب جدا وعندي صفحه ع الإنستجرام بنزل عليها الخواطر اللي انا كتباها انا اصلا في الفرقة الرابعة كلية التجارة جامعة القاهرة وحاليا ساكنه فى السادس من اكتوبر الجيزة من صغري وانا عندي نوته صغيره كده بكتب فيها وانا ف المدرسه مليت من حصه مثلا اطلعها واقعد اكتب فيها ف اوقات فراغي وشوفت موقف كده ف اطلع منه بفكره اكتب عنها وكنت بجمع كل حاجة بتحصلي واكتب عنها اشتركت في مسابقات كتير كانو بيطلبوا مني اكتب ف المناسابات والاحتفالات وحصلت علي العديد من الجؤائز والتكريمات والحقيقة دي حاجة خلتني اتشجع اكثر في الاستمرار في الكتابة وتابعت رحمه قائلة قررت اقتحام عالم الرواية والمشاركة بتجربة تجعلني اتميز به واتمني ان اشارك في عمل ناجح يساعدني
علي تحقيق احلامي وكان عن طريق كتاب عتيق وهو مجموعة من كل الالوان دراما اكشن ويحتوى على 17 مجموعة قصصية باختلاف الكتاب وطبعا كلهم بنات لانى بحفز الانثى جدا انا مش موجوده بالكتاب لانى حابه لما انزل تكون رواية بتاعتى انا والكتاب عبارة عن 17 قصة و17 كاتبة ويعبرعن كل الالوان وانا صاحبة الفكرة وانا اللى بدعم نفسي وبدعم اصدقائي ونفسى نعمل حاجة كبيرة تخدم المجتمع والحلم يبقى حقيقة
